تجربتي مع زيادة هرمون الاستروجين والأسباب والأعراض
تجربتي مع زيادة هرمون الاستروجين كانت محطًا لتأملات عديدة وتأثيرات غير متوقعة على جسمي وروحي. يعد فهم كيف يؤثر هذا الهرمون على الصحة العامة والعافية النفسية أمرًا حيويًا، وقد أدركت أهمية مشاركة هذه التجربة لتسليط الضوء على الجوانب الغير معروفة والتحديات التي يمكن أن تطرأ عند زيادة مستويات هذا الهرمون.
سأشارك في هذا المقال تفاصيل حول كيفية اكتشافي لزيادة هرمون الاستروجين، وكيف تأثرت حياتي اليومية والعلاقات الشخصية. سأتناول أيضًا الأثر الذي كان لهذا التغير الهرموني على جسمي ونفسيتي، وكيف تعاملت مع التحديات والتغيرات الغير متوقعة.
تجربتي مع زيادة هرمون الاستروجين
سأشارككم الأعراض التي عانيت منها، وكيف تم تشخيصي، والعلاج الذي تلقيته:
التجربة الأولي لزيادة هرمون الاستروجين
- أنا امرأة في الثلاثينيات من عمري، وأعاني من زيادة هرمون الإستروجين منذ سنوات عديدة. بدأت أعاني من الأعراض الأولى عندما كنت في سن 25 عامًا.
- كانت الدورة الشهرية لدي غير منتظمة، وكانت تستمر لمدة أطول من المعتاد، وكانت كمية الدم التي أفقدها أثناء الحيض غزيرة. كما بدأت أعاني من ألم شديد في البطن أثناء الدورة الشهرية.
- في البداية، لم أكن أعتقد أن هناك شيئًا خطأ بي. اعتقدت أن هذه الأعراض كانت مجرد جزء طبيعي من الدورة الشهرية. ومع ذلك، عندما استمرت الأعراض في التفاقم، قررت استشارة الطبيب.
- أجرى الطبيب فحصًا جسديًا، وسألني عن الأعراض التي كنت أعاني منها. كما طلب مني إجراء بعض الاختبارات، بما في ذلك اختبار الدم.
- أظهرت نتائج اختبار الدم أن لدي مستويات عالية من هرمون الإستروجين. بناءً على هذه النتائج، قرر الطبيب أنني مصابة بمتلازمة تكيس المبايض.
- وصف لي الطبيب دواءً يسمى كلوميفين. يساعد هذا الدواء على تنظيم الدورة الشهرية وخفض مستويات هرمون الإستروجين.
- بدأت أتناول الدواء، وبدأت أشعر بتحسن في الأعراض. أصبحت الدورة الشهرية لدي أكثر انتظامًا، وقلت كمية الدم التي أفقدها أثناء الحيض. كما خف الألم الذي كنت أعاني منه في البطن أثناء الدورة الشهرية.
التجربة الثانية لزيادة هرمون الاستروجين
- بدأت أعاني من الأعراض الأولى لزيادة هرمون الاستروجين عندما كنت في سن 25 عامًا. كانت الدورة الشهرية لدي غير منتظمة، وكانت تستمر لمدة أطول من المعتاد، وكانت كمية الدم التي أفقدها أثناء الحيض غزيرة. كما بدأت أعاني من ألم شديد في البطن أثناء الدورة الشهرية.
- في البداية، لم أكن أعتقد أن هناك شيئًا خطأ بي. اعتقدت أن هذه الأعراض كانت مجرد جزء طبيعي من الدورة الشهرية. ومع ذلك، عندما استمرت الأعراض في التفاقم، قررت استشارة الطبيب.
- أجرى الطبيب فحصًا جسديًا، وسألني عن الأعراض التي كنت أعاني منها. كما طلب مني إجراء بعض الاختبارات، بما في ذلك اختبار الدم.
- أظهرت نتائج اختبار الدم أن لدي مستويات عالية من هرمون الاستروجين. بناءً على هذه النتائج، قرر الطبيب أنني مصابة بمتلازمة تكيس المبايض.
- وصف لي الطبيب دواءً يسمى كلوميفين. يساعد هذا الدواء على تنظيم الدورة الشهرية وخفض مستويات هرمون الاستروجين.
- بدأت أتناول الدواء، وبدأت أشعر بتحسن في الأعراض. أصبحت الدورة الشهرية لدي أكثر انتظامًا، وقلت كمية الدم التي أفقدها أثناء الحيض. كما خف الألم الذي كنت أعاني منه في البطن أثناء الدورة الشهرية.
أعراض زيادة هرمون الإستروجين
هرمون الإستروجين هو هرمون أنثوي أساسي يلعب دورًا في العديد من العمليات الجسدية، بما في ذلك الدورة الشهرية والخصوبة والحمل. يمكن أن تؤدي زيادة هرمون الإستروجين إلى مجموعة من الأعراض، بما في ذلك:
- زيادة هرمون الاستروجين قد تؤثر على الدورة الشهرية، مما يمكن أن يتسبب في فترات غير منتظمة أو زيادة نزول الدورة.
- قد يشعر الأفراد بزيادة حجم الثدي نتيجة لزيادة مستويات الاستروجين.
- يمكن أن تتسبب زيادة هرمون الاستروجين في تغيرات في المزاج، بما في ذلك الاكتئاب أو التقلبات المزاجية.
- بعض الأشخاص قد يشهدون زيادة في ضغط الدم نتيجة لتغييرات في مستويات الهرمونات.
- يمكن أن يكون لزيادة هرمون الاستروجين تأثير على الجهاز العصبي المركزي، مما يسبب الصداع والشعور بالدوار.
- يمكن أن يؤدي فرط الاستروجين إلى زيادة الوزن أو صعوبة في فقدان الوزن.
- قد يؤدي زيادة هرمون الاستروجين إلى تغيرات في الشعر والبشرة، مثل زيادة نمو الشعر الزائد أو تغيرات في جودة البشرة.
- يمكن أن يؤثر فرط الاستروجين على الرغبة الجنسية، سواء بزيادتها أو نقصها.
أسباب زيادة هرمون الاستروجين
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى زيادة هرمون الإستروجين، بما في ذلك:
- خلال مرحلة البلوغ، تبدأ المبايض في إنتاج هرمون الإستروجين بكميات أكبر. هذا أمر طبيعي وضروري للتطور الجنسي.
- خلال فترة الحمل، تنتج المشيمة هرمون الإستروجين بكميات كبيرة. هذا ضروري لنمو الجنين وتطوره.
- بعد الولادة، تستمر المبايض في إنتاج هرمون الإستروجين بكميات أكبر. هذا ضروري لتحفيز إنتاج الحليب.
- متلازمة تكيس المبايض هي حالة تؤدي إلى تكوين أكياس صغيرة على المبايض. يمكن أن تسبب هذه الحالة زيادة في مستويات هرمون الإستروجين.
- بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل، يمكن أن تؤدي إلى زيادة مستويات هرمون الإستروجين.
- بعض الحالات الطبية، مثل سرطان المبيض، يمكن أن تؤدي إلى زيادة مستويات هرمون الإستروجين.